نبتة الألوفيرا وإستخداماتها كــ كريم للوجه والبشرة الدهنية وخلطات ماسك الألوفيرا والعسل للتبيض
ما هى نبتة الألوفيرا الحقيقية :
إن نبات الألوفيرا من النباتات المنزلية الجاذبة للنظر وهو أحد أنواع الصبار، والتي تلفت نظر الناس هواة الزراعة المنزلية للحصول عليها، وهي معروفة أيضًا ببتركيبتها العلاجية، فهو يساعد على تهدئة الحروق البسيطة والكدمات والتشوهات، و يتم إضافته إلى الكريمات ومستحضرات الإسعافات الأولية، كما أن كثير من الناس يأخذونه أملاً في الشفاء من العديد من الأمراض مثل مرض السكري والربو وإلتهاب المفاصل، ولن تحتاج لشراء الأولفيرا للإستمتاع بفوائده ، لأنك يمكنك الحصول عليه في المنزل بسهولة.
زراعة نبات الألوفيرا :
إن نبات الألوفيرا من النباتات الاستوائية التي تحتاج لدرجة حرارة كبيرة، ولذلك هو لا ينمو بصورة جيدة في الأماكن الباردة، فإذا كنت تتمركز في أحد المناطق الباردة فيجب عليك أن تعرضه لقدر واسع من أشعة الشمس ومن ثم تترك التربة لتجف تمامًا بعد عملية الري، ومن الضروري عمل نظام صرف جيد للنبات.
فوائد نبات الألوفيرا للإستخدام الخارجي للبشرة :
- هذه مجموعة من طرق الحصول على جل الالوفيرا وإستخدامه بشكل خارجي :
- يفرك الجسم بشكل مهدئ، يتم قطع أوراق الألوفيرا بالطول والإستفادة من الجزء الأوسط منها لفرك الجسم تحت ضغط المياه غير الباردة في الحمام.
- تعالج الحروق الصغيرة التي تحدث أثناء الطبخ.
- لعلاج إصابات المطبخ الأكثر خطورة بقليل مثل الحروق،يتم مزج القليل من هلام الألو فيرا مع زيت وفيتامين E في وعاء صغير وقوموا بدهنه على الحرق.
- يتم شفاء التشوهات الزرقاء من جسمكم عن طريق الألوفيرا.
- الهدوء والتبريد فمن فوائد الألوفيرا أن لها ميزات مبردة.
- إستعمال الألوفيرا لسحب الشوكة عند الإصابة بلدغة الحشرات مثل النحل.
- تخفيف الأضرار الجسدية الناجم عن حروق البرد.
- تسريع شفاء الطفح الجلدي.
فوائد عامة للألوفيرا للجلد والبشرة :
- يعالج الحروق الجلدية السطحية والخفيفة، وذلك لأنه يشتمل على فيتامين هـ الذي يساعد في تجديد خلايا الجلد التالفة.
- يعالج حروق الشمس والتشوهات الزرقاء ويهدئ لدغات الحشرات ويمنه تهيج الجلد واحمراره .
- يقضي على الهربس ويمنع انتشاره إلى طبقات الجلد، ويعالج الفطريات الجلدية وبثور حب الشباب .
- يدخل في تصنيع العديد من مستحضرات التجميل والمستحضرات الطبية.
- يعالج تلف الكبد الناتج عن الإفراط في تناول المشروبات الكحولية.
- يساعد في إزالة علامات تمدد الجلد التي تظهر عند الحمل وزيادة الوزن.
- يعالج حب الشباب والثآليل والأكزيما، ويفوح لون الجلد ويزيل الكلف والتصبغات.
- يستخدم هلامه كمزيل فعال للمكياج.
- يمكن بلعه للتخفيف من اضطرابات الجهاز الهضمي وعلاج الإمساك الشديد.
- يعالج مرض الربو التحسسي.
- يعالج التهاب المفاصل ويخفف من آلامها.
- يقوي اللثة والأسنان، ويعالج قرحة المعدة وحموضتها.
- يقلل مستوى السكر في الدم.
- يعالج آلام القولون والعديد من مشاكل المسالك البولية وأمراض البروستاتا.
- يقلل مستوى الكوليسترول الضار في الدم، ومساويء الدهون الثلاثية.
- يعالج العديد من التهابات الأّذن والعين.
- يقلل من ظهور علامات التقدم بالسن على البشرة مثل التجاعيد والخطوط الدقيقة.
- يدخل في صناعة المستحضرات التجميلية والطبية مثل غسول الوجه وشامبو الجسم والكريمات المرطبة للجلد.
- يستخدم في صناعة المستحضرات الطبية والتي تعالج الأمراض الجلدية، حيث تلعب دوراً مهماً بترميم الندوب والجروح بالوجه، وتساهم بنضارة وليونة الجلد وتحسين مظهره الخارجي.
- يقلل من تهيّج البشرة، حيث يتميز باختراقه لأعماق الجلد ورفع مستوى الطاقة المساعدة بإنتاج وتجديد خلايا الوجه والجسم، ومحاربة مظاهر شيخوخة البشرة، ومنحها النقاء والشباب المتجدد.
- يعالج مشكلة حبوب الشباب والبثور والرؤوس السوداء، ويخلص من حروق الجلد وتوحيد لون الوجه.
- يفيد عصير الألوفيرا الطبيعي بدعم عملية ترميم خلايا البشرة، وفي تحسين أداء الدورة الدموية بالجسم.
- يقي من مظاهر الشيخوخة المبكرة ويحارب علامات التقدم بالسن، وتحسين المزاج والنفسية لدى الإنسان، وذلك لاحتوائه على مادة الكولاجين الطبيعية التي تحافظ على شباب الوجه ونعومته ورطوبة البشرة والجسم.
- يفيد بشكل خاص ذوي البشرة الدهنية، حيث يعمل على تغذيتها وترطيبها، وتنظيفها من الدهون الزائدة بها.
- يفيد في تبريد وتهدئة البشرة الحساسة ومعالجة مشكلة الطفح الجلدي وتهيجها.
- يدخل في صناعة وتركيب كريمات واقي الشمس، حيث يفيد هلام الألولفيرا في حماية الوجه من أشعة الشمس ومعالجتها.
- يفيد في علاج آثار الصدفية والأكزيما بالوجه، وفي تهدئة الحكة بالجلد، والتخفيف من أعراض التحسس والإحمرار.
انواع الالوفيرا وإستخداماتها المتعددة :
- إذا كنت تعاني من آلام أو التهاب المفاصل فشراب الآلوفيرا بنكهة البرتقال سيريحك بإذن الله مجرب ومفيد جدا جدا.
- وهو تركيبة متطورة تتضمن أوسع وأشمل مجموعة من المواد الغذائية المتوفرة حالياً في الأسواق.
- يعتبر “فورايفر فريدوم“ مجموعة اساسية للمحافظة على مفاصل سليمة تتحرك بسهولة.
- إن هذا الشراب الهائل وبفضل كل المواد التي تدخل في تركيبته يريح المفاصل من علامات التقدم بالسن ، ويحول دون شدها وتمزقها.
- يمنع من حصول الأضرار التي تصيب عادةً الرياضيين مع مرور السنين.
وتقوم الشركة بزراعته في مزرارع خاصة
نبتة الالوفيرا الحقيقية – من الصبار :
الصبار الحقيقي Aloe vera، والمعروف أيضا بالصبار الطبي ، هو نوع من أنواع النباتات الغضة التي ربما نشأت في شمال افريقيا ، والكناري وجزر الرأس الأخضر.
الصبار ينمو في المناخات الجافة وينتشر على نطاق واسع في افريقيا وغيرها من المناطق القاحلة. حيث تحمل أنواعه الكثير من المرادفات من أهمها، الصبار الصيني و الهندي و الصبار الحقيقي و الصبار الهندي الملكي و صبار باربادوس والصبار المتوهج وكلمة فيرا تعني الحقيقي أو الأصلي.
وللتمييز بين مختلف أجناسها إعتمدت التقنيات التي تعتمد على مقارنة الحمض النووي توحي بأن الألوة فيرا مرتبطة ارتباطا وثيقا بالألوة بيراي perryi ، وهي من الأنواع التي تستوطن اليمن. وباستخدام تقنيات مشابهة ، وذلك باستخدام بلاستيدات الخضراء لمقارنة تسلسل الحمض النووي والتنميط ISSR وترجح أيضا أن الألوة فيرا وثيقة الصلة بالألوة فوربيسي forbesii والألوة إنيرميس inermis ، الألوة سينكاتانا scobinifolia ، sinkatana وبالألوة سكوبينيفوليا، و بالسترياتا striata. وباستثناء جنوب افريقيا فإن الأنواع ، A. striata ، هذه الأنواع مستوطنة في سقطرى (اليمن) والصومال والسودان. وعدم وجود دليل واضح من أنها طبيعيا تنمو هنا بل قد تكون هذه الألوة فيرا من أصل هجين.
الاستخدامات الطبية لنبات الالوفيرا فى كريمات الوجه والعلاجات الطبية:
الأدلة العلمية للفعالية العلاجية للالألوة فيرا من مركبات ومستحضرات التجميل محدودة، وعندما تكون موجودة قد تكون متناقضة !
على الرغم من هذا، فإن صناعات التجميل والطب البديل تتميز بأن للنبات خصائص مهدئة، ومرطبة وتساعد على التئام الجروح.
بعض المركبات لترطيب البشرة التي تحوي مستحضرات الالوفيرا :
فعصارة الألوة فيرا تدخل في تركيب اللبن الزبادي والمشروبات وبعض الحلويات. لأغراض الاستهلاك وتخفيف اضطرابات الجهاز الهضمي مثل حرقة المعدة ، و القولون العصبي. ومن الاستعمالات الشائعة، تصنيع شركات مستحضرات التجميل مواد مضافة من عصارتها (النسغ) لتحضير مستحضرات الماكياج، والمناديل الورقية، والمرطبات، والصابون، واقيات الشمس والبخور وشفرات الحلاقة والشامبو.
الإستعمالات الأخرى للألوة فيرا تشمل تمديد السائل المنوي لبعض الماشية كالأغنام المستخدم في التلقيح الاصطناعي للأغنام.
فعاليتها نبات الالوفيرا و نتائجها كل المفاهيم :
الألوة فيرا فعالة وتساعد في التئام الجروح. والأدلة على ذلك، كما أسلف، محدودة ومتضاربة. بعض الدراسات ، على سبيل المثال ، تبين أن الألوة فيرا تعزز معدلات الشفاء، بينما في المقابل ،تدل دراسات أخرى إلى أن الجروح التي الألوة فيرا هلام طبق كانت أبطأ بشكل ملحوظ للشفاء من تلك التي عوملت بشكل تقليدي مع المستحضرات الطبية. لكن في دراسات أكثر حداثة نشرت في عام(2007م) تخلص إلى أن الأدلة المتراكمة تؤيد استخدام الألوة فيرا للشفاء من حروق من الدرجة الثانية الى الاولى.
والاستهلاك الداخلي للالألوة فيرا قدتجريبه مع نتائج تدل على تحسن مستويات السكر في الدم في مرضى السكري، ومع انخفاض نسبة الدهون في الدم لدى مرضى hyperlipidaemic.
وكذلك أيضا ساعدت في الشفاء من التهاب الكبد الحاد (أمراض الكبد). وفي غيرها من الأمراض، والدراسات الأولية عن طريق استخدام هلام الألوة فيرا عن طريق الفم قد يقلل من أعراض الالتهاب لدى المرضى الذين يعانون التهاب القولون التقرحي.
استخداماتها كسلعة تجارية حيث يستخدم الصبار الآن على نطاق واسع في التطبيق على بشرة الوجه، باعتبار مستحضراته كمرطب و / أو مضادة.
أهم إستخدامات نبته الالوفيرا للتنحيف :
تتعدد طرق الاستفادة من فوائد الألوفيرا للتخسيس في حياتنا اليومية، إذ ينصح باستخدامه كعصير أو تناول الهلام ذاته يومياً إلى جانب اتباع نمط غذائي صحي متوازن يحقق النفع المؤكد في فقدان الوزن، إلا أن كل الطرق تؤدي إلى فقدان الوزن لاعتبارها مصدراً ثرياً بمضادات الأكسدة، ومن فوائد ذلك :
- تمنح القوة والمتانة لجهاز المناعة مما يحد من ظهور الجذور المؤكسدة الحرة في الجسم.
- ينشط عمليات الأيض في الجسم فيترك أثراً إيجابياً على أداء الجهاز الهضمي.
- ينشط حركة الأمعاء وينظمها مما يسرع حرق السعرات.
- يستعان به كمادة مسهلة، فيحافظ على القولون خالياً من أي تجمعات للبراز.
- تمد الجسم بما يحتاجه من البروتين والكولاجين، مما يسهم في تنمية العضلات وزيادة معدل حرق السعرات الحرارية.
- يقلل من كميات الجلوكوز في الدم مما يعتبر عائقاً أمام الدهون من التكدس في الجسم، ويكون ذلك بإبطاء مستويات امتصاص السكر.
- يمنح الجسم الطاقة الضرورية للقيام بوظائفه لأطول فترة ممكنة، فيساعد ذلك في عدم الإفراط بالطعام.
- ينشط عملية التمثيل الغذائي بفضل احتوائه على فيتامين B، فيمنع تراكم الدهون.
- يسد الشهية.
0 تعليقات
لو عندكم اسئلة تفضلوا بطرحها هنا